
يحتم تطور التكنولوجيا وجود هذه المدن. فمعظم شركات صناعة السيارات العملاقة مثلاً، لديها خطط لصناعة سيارات ذاتية القيادة من دون سائق.
وباعتبارها مدينة ذكية، تحتاج الكثير من الخبرات والفهم والمعلومات والمواهب لتحقيق النجاح وتستطيع تحقيق المزايا التالية:
إلى أي مدى نستطيع الاستفادة من التطور التكنولوجي من أجل تحقيق مستقبل أفضل لمحيطنا وتحسين جودة الحياة؟ هذا ما تدور حوله فكرة المدن الذكية، فما هي المدن الذكية؟
وفي ظل التحديات البيئية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجه العالم، أصبحت الحاجة إلى تحقيق أهداف الاستدامة أكثر إلحاحًا.
شهر رمضان ليس موسماً روحانياً فقط، ولكنه فسحة عائلية أيضاً، إذ يندر أن تلتقي الأسر … مع القرَّاء
أنظمة النقل الذكي: مثل أنظمة النقل الجماعي التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقليل الازدحام المروري، نور الامارات مما يسهم في تقليل انبعاثات السيارات.
تخصيص ميزانيات واضحة: لضمان استدامة المشروعات وتحديثها على المدى الطويل.
تسمح المبادرات والمشاريع التي تطلق في إطار تحويل المدن إلى مدن ذكية إلى تحسين مستوى الحياة وتوفير الوقت والتكاليف بالنسبة لمواطني المدينة وزوارها وفي تحسين أساليب الاستفادة من البنى التحتية والخدمات المقدمة لهم.
إنشاء أطر المدن الذكية تنظيمية واضحة: لحماية البيانات الشخصية وتحديد كيفية استعمالها.
كما ستعمل من دون أزرار وتكون جزءاً من إنترنت الأشياء، وتجمع البيانات حول المكونات والمستخدمين.
تشمل معايير المدن الذكية البنية التحتية الذكية التي تدمج التكنولوجيا في البنية الأساسية للمدينة.
يصدر مؤشر المدن الذكية عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية في سويسرا بالتعاون مع جامعة سنغافورة للتكنولوجيا والتصميم.
إذ تشكل حكومات الدول ورؤيتها الجهة الأهم في دعم وتحقيق المبادرات التي تساهم في التحول إلى مدن ذكية.
تقديم برامج تدريبية: لتمكين المواطنين من استعمال التكنولوجيا بفعالية.