Little Known Facts About تقنية التعرف على الوجه.
من النجومية إلى القتل الرحيم .. نهاية مأساوية للسنجاب "بينَت"
يمكن دمج النظام مع أنظمة الأمان الأخرى ، مثل التحكم في الوصول ، للحد من الوصول غير المصرح به.
مجلة “عالم التكنولوجيا” تهتم بنشر أخبار، ومعلومات، وخدمات تكنولوجية، تناسب القراء من مختلف الأعمار والبلدان.
في ذلك الوقت، كان التعرف على الوجوه للأسف محدودًا بشدة بسبب تكنولوجيا العصر وقوة معالجة الكمبيوتر.
الحوسبة السحابية: الحل الأمثل للأفراد والشركات في العصر الرقمي
منصة التأشيرات الإلكترونية: بوابة نحو مستقبل السفر الحديث
تتوافق تقنية التعرّف على الوجه مع معظم برامج الأمان وتتكامل بسهولة معها. على سبيل المثال، تحتوي الهواتف الذكية المزودة بكاميرات أمامية على ميزات مدمجة تتوافق مع خوارزميات تقنية التعرّف على الوجه أو تعليماتها البرمجية.
كما تُستخدم في مجالات مثل الرعاية الصحية، التسويق، والمراقبة الأمنية.
تستخدم أنظمة أمان المقاييس الحيوية تقنية التعرّف على الوجه للتعرّف بشكل فريد على الأفراد أثناء إلحاق المستخدمين أو تسجيلهم للدخول، بالإضافة إلى تعزيز نشاط مصادقة المستخدم. وكثيرًا ما تلجأ الأجهزة المحمولة والشخصية إلى استخدام تقنية برنامج تحليل الوجوه لتوفير أمان الأجهزة.
ويستخدم الذكاء الاصطناعي وخوارزميات التعلم العميق لمطابقة السمات المشتركة للاضطرابات الوراثية المختلفة.
التعرّف على الوجه عبارة عن نظام تحقّق يعمل بسرعة وبفعالية. فهو أسرع وأكثر ملاءمة من تقنيات المقاييس الحيوية الأخرى، مثل بصمات الأصابع أو مسح شبكية العين.
تشير درجة الثقة العالية إلى احتمال أكبر نون بأنّ الشخص نفسه يظهر في الصورتين. وبالتالي، تعتمد درجات الثقة على الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بما إذا كان وجه شخص يظهر في صورة معيّنة أو يطابق وجهًا في صورة أخرى.
ومن خلال هذه المقالة سنلقي نظرة على تاريخ تقنية التعرف على الوجوه من أجل تسليط الضوء على كيفية ظهور هذه التقنية التحويلية وكيف تطورت بمرور الوقت.
ترتكز تقنية التعرّف على الوجه في عملها على ثلاث خطوات: الاكتشاف والتحليل والتعرّف.